طب المسالك البولية هو فرع الطب الذي يغطي تشخيص وعلاج الأمراض المتعلقة بالجهاز البولي والجهاز التناسلي لدى الرجال.

من منظور صحة الرجل، يلعب طب المسالك البولية دوراً حاسماً، خاصة في مجالات مثل الضعف الجنسي، ومشاكل البروستاتا، والعقم، والاختلالات الهرمونية.

تُعد تركيا واحدة من المراكز المفضلة عالمياً في مجال صحة الرجل، بفضل أطباء المسالك البولية الخبراء، والبنية التحتية الطبية الحديثة، وخدمات المرضى الدوليين.

مشاكل صحة الرجل والنهج البولي

يمكن أن تسبب مشاكل صحة الرجل تأثيرات جسدية ونفسية على حد سواء.

يُعد التشخيص المبكر والعلاج مهمين لتحسين جودة الحياة ومنع المضاعفات.

المشاكل البولية الشائعة:

• ضعف الانتصاب
• سرعة القذف
• تضخم البروستاتا (BPH) وسرطان البروستاتا
• انخفاض هرمون التستوستيرون
• العقم وانخفاض عدد الحيوانات المنوية
• انحناء القضيب (مرض بيروني)

طرق العلاج الحديثة

في تركيا، يتم تطبيق علاجات صحة الرجل بمزيج من التكنولوجيا المتقدمة وأساليب الطب التجديدي.

علاجات الخلايا الجذعية والإكسوسومات تدعم الانتصاب الطبيعي عن طريق تجديد الأنسجة الوعائية والعصبية في حالات الضعف الجنسي.

علاج البلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) يتم تطبيق البلازما المأخوذة من دم المريض نفسه على أنسجة القضيب، مما يزيد من تدفق الدم ويدعم تجديد الأنسجة.

تطبيقات الفيلر (الحشوات) وحمض الهيالورونيك

• تضخيم القضيب وتصحيح الشكل
• حشو رأس وجسم القضيب لعلاج سرعة القذف

الجراحات طفيفة التوغل (Minimal Invasive) تُجرى جراحات تضخم البروستاتا وغيرها من جراحات المسالك البولية بسرعة وبدون ألم باستخدام تقنيات الليزر والمناظير.

مزايا طب المسالك البولية وصحة الرجل في تركيا

• خدمة بمعايير دولية تقدم العيادات في تركيا العلاج وفقاً لاعتماد JCI (اللجنة المشتركة الدولية) والبروتوكولات الدولية.
• أطباء مسالك بولية ذوو خبرة يعمل بها متخصصون تلقوا تدريبهم في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، ولديهم خبرة آلاف الحالات الناجحة.
• تكلفة مناسبة تعتبر علاجات المسالك البولية في تركيا أوفر بنسبة 50-70% مقارنة بالأسعار في أوروبا وأمريكا.
• سياحة علاجية مريحة يتمتع المرضى بعملية مريحة وآمنة مع خدمات النقل الخاص (VIP)، والإقامة، والترجمة الفورية، والمساعد الشخصي.

صحة الرجل في تركيا: ثقة وتجديد

تقدم تركيا نهجاً شاملاً في علاجات صحة الرجل، لا يأخذ في الاعتبار الجانب الطبي فحسب، بل أيضاً التوازن النفسي والهرموني.

يستعيد المرضى صحتهم وثقتهم بأنفسهم من خلال نتائج علاجية طبيعية وآمنة وطويلة الأمد.